أمم أفريقيا : تحديات المرحلة القادمة بعد الخروج المهين للمنتخب المصري من دور الــ16 في كأس الأمم الأفريقية المقامة في مصر ،
ثم التخطط العشوائي و الأخطاء الكارثية للإتحاد الوطني لكرة القدم بقيادة هاني أبو ريدة منذ كأس العالم 2018 ،
وبعد رحيل المدرب المكسيكي أجيري تعالت الأصوات في الشارع المصري علي تعيين
مدرب وطني لقيادة المنتخب ما بين ” حسام البدري – حسن شحاتة – حسام حسن ”
أمم أفريقيا : عيوب المدير الفني المصري
أمم أفريقيا : لنتحدث سوياً بالمنطق تحديات المرحلة القادمة هي النزول بالإعمار السنية
للاعبين لخلق جيل قادر علي المنافسة لسنوات طويلة مع المنتخب ، وبذلك نضع الأختيار
علي مدرب مؤسس قادر علي البناء مع أسماء شابة ووضع أسلوب اللعب بما يتناسب مع نقاط قوة وضعف الفريق ،
ولا نختار مدرب يعمل مع الأسماء الجاهزة والأهتمام بتاريخه والنجاح لفترة مؤقته مع
المنتخب وبعدها لا تجد جيل تاني للمنتخب لأنك من البداية لم تضم أسماء شابة لتعطيها
الخبرات الدولية وهذا حدث بعد كأس الأمم 2010 ظهرت المشاكل والنواقص في مراكز اللاعبين .
أمم أفريقيا : مشكلة المدرب المصري أن البضاعة التكتيكية لديه قليله لا تشاهد جمل
خططية كثيرة يتم تحفيظها للاعبين لذلك دائماً هناك مشاكل في تجديد الأفكار والتكتيك
عندما يقود أي فريق لمدة طويلة ووضع أكثر من استراتيجية لخطة اللعب، أيضاً المدرب
المصري للأسف لا يقوم بالتطوير المستمر ما ينجح به في بدايته التدريبية من أفكار
يستمر به حتي يعتزل التدريب وحتي في الفترات البينية في التدريب بين نادي واخر
المدرب المصري لا يذاكر اخطائه مثل الممثل الذي لا يشاهد اعماله الفنية ،فتشعر وكأنك تشاهد نفس المدرب في الماضي مع فريق جديد .
أمم أفريقيا : وهناك عيوب في شخصية المدرب المصري من حيث سياسة الحب و الكره
في جلب اللاعبين ومع الضغط الاعلامي المتوقع في الاختيارات ما بين لاعبيالأهلي
والزمالك من قبل الاعلام سيفشل سريعاً ، ولكن الأجنبي لا يتأثر بالاعلام ونحن لا نقدر
علي إنتقاده بشده مثل المصري بالأضافة إلي الأجنبي يمتلك مرونة تكتيكية ويضع الأطار
الذي يجعل اللاعبين يؤدون بشكل أفضل داخل الملعب .
أمم أفريقيا : الجهاز الفني الأنسب لمنتخب مصر
أمم أفريقيا : المناسب لهذة المرحلة هو مدير فني أجنبي قادر علي خلق جيل جديد
للمنتخب والمنافسة بقوة في كأس الأمم الأفريقية 2021 والصعود لكأس العالم 2022
والذهاب لمراكز متقدمة في كأس العالم ، والأسم الأبرز حالياً ولدية نجاحات في أفريقيا
ويعرف الكثير عن أسرار القارة السمراء هو الفرنسي ” هيرفي رونار ” ويوضع معه جهاز
مصري للإستفادة من خبرات رونار وهذا يكون أفضل اعداد لمدرب وطني قادر علي قيادة
المنتخب مستقبلاً والأسم المصري القابل للتطوير من وجهة نظري هو إيهاب جلال كمدرب عام ويعاونه عماد النحاس وعماد متعب كمدربين مساعدين
أمم أفريقيا : وهم تلاميذ البرتغالي مانويل جوزيه النحاس قادر علي تطوير خط الدفاع كونه
لاعب مدافع ومتعب قادر علي تعليم المهاجمين الصغار مثل دور تيري هنري مع بلجيكا ،
بالأضافة إلي خلق مناخ لنجاح المدرب الاجنبي من قانون قوي شامل حل كل العيوب التي
توجد في مصر ودوري بدون تأجيلات واعلام حيادي وإتحاد كرة مطور للمنظومة بأكملها ،
فإذا سألت جوجل بالتاريخ والمعايير والمنطق ستجد أن المدرب الأجنبي هو الأجدر لقيادة المنتخب الآن .وت