اكتشاف هز الكرة الأرضية .. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم ينتج 85 تريليون برميل وتقلب الموازين!في هذه الدولة العربية.. لن تصدق من هي هذه الدولة الفقيرة ! 

اكتشاف هز الكرة الأرضية .. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم ينتج 85 تريليون برميل وتقلب الموازين!في هذه الدولة العربية.. لن تصدق من هي هذه الدولة الفقيرة ! 

في تطور دراماتيكي غير مسبوق، كشفت مصادر حكومية رفيعة المستوى عن اكتشاف حقل نفطي عملاق في قلب القارة الأفريقية، يفوق في حجمه جميع احتياطيات النفط المعروفة في العالم مجتمعة. وقال خبير الطاقة الدولي جون هاريسون: “هذا الاكتشاف يعادل قنبلة اقتصادية ستغير وجه العالم”.

الحقل الذي يمتد على مساحة 850 ألف كيلومتر مربع، أي ما يعادل مساحة دولة مثل تركيا، يقع على عمق 4500 متر تحت سطح الأرض، مما جعل اكتشافه متأخرًا رغم استخدام أحدث التقنيات الزلزالية ثلاثية الأبعاد.

تفاصيل مذهلة تكشف عن ثروة خيالية

تشير التقديرات الأولية إلى أن الإنتاج اليومي المتوقع من هذا الحقل سيصل إلى 120 مليون برميل يوميًا بحلول 2030، أي ما يفوق الإنتاج العالمي الحالي بأكمله. التحليلات المخبرية أظهرت أن النفط المكتشف من النوع الخفيف عالي الجودة بكثافة API 42 درجة، مما يجعله الأفضل عالمياً للتكرير.

الشركات الصينية والروسية كانت أول من تحرك لتوقيع اتفاقيات تطوير بقيمة 450 مليار دولار، بينما تسعى الولايات المتحدة وفرنسا لعقد اجتماعات طارئة مع القيادة الأفريقية. محمد الأمين، أحد سكان العاصمة، قال متفائلاً: “البلد هتبقى جنة والناس كلها هتعيش ملوك”.

أرقام صادمة تهز عروش النفط التقليدية

الاحتياطيات المؤكدة البالغة 85 تريليون برميل تعادل 320 ضعف احتياطيات السعودية الحالية، و500 ضعف احتياطيات الإمارات. بالأسعار الحالية، تقدر قيمة هذه الثروة بـ6.8 كوادريليون دولار، أي ما يعادل 70 ضعف الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

التوقعات تشير إلى أن الدولة الأفريقية ستصبح أكبر مصدر للنفط عالمياً بحلول 2027، متجاوزة السعودية وروسيا والولايات المتحدة مجتمعة. الإيرادات السنوية المتوقعة تصل إلى 8 تريليونات دولار، مما سيجعلها أغنى دولة في التاريخ.

تحولات جذرية في موازين القوى الاقتصادية

الخبراء يتوقعون انهيار أسعار النفط إلى 15 دولاراً للبرميل خلال عامين، مما سيؤدي لإفلاس العديد من شركات النفط الصخري الأمريكية. دول الخليج تدرس خططاً طارئة لتنويع اقتصاداتها بشكل جذري، بينما أعلنت فرنسا حالة الطوارئ الاقتصادية.

البنك الدولى يتوقع نمواً اقتصادياً للدولة الأفريقية بنسبة 85% سنوياً للسنوات الخمس القادمة، مع خطط لبناء 50 مدينة ذكية و100 جامعة عالمية.